أشارت بعض الاكتشافات في
بقاع مختلفة من العالم إن الثعابين قد وجدت على وجه البسيطة ما بين 90 و150 مليون
سنه وإنها كانت تتوفر على أرجل تلاشت مع مرور الزمان, مع مرور الزمن ليتم
الاستغناء عنها نهائيا منذ القدم اهتدى الإنسان الى التعامل مع هذا الحيوان المخيف
الغامض وأدخله عالمه الروحي في شعور لا إرادي يكون أحاطه بهذا التقديس لقد كان شعب
المزايا كالملوك الافارقه القدامى يدعون إن أجدادهم من نسل الثعابين, وكان هنود أمريكا الشمالية الحمر يعتقدون أن آلهة السماء أفاعي كانت تتزاوج مع
نسائهم أما معبد عند الإغريق الذي يرمز للأفعى فقد كان من أشهر أماكن الزيارات في العالم حيث كانوا المرضى وجهتم للشفاء في العصور القديمة من
الأمراض.
في قرية في أوروبا يعيش
حوالي 27 نوع من الثعابين خمسه فصائل ثعبان الرمال هذا ثعبان غير سام يشغل حيزا
كبيرا من المغرب يخرج في النهار غالبا رشيق سريع الحركة يعيش بالطبقات بمناخيه الجافة
وشبه الجافة والصحراوية فناص ماهر يمكنه تسلق الأشجار لاصطياد الطيور لكنه يتغذى أساسا
على السحالي.
أنواع الثعابين
من بين أنواع الثعابين الأكثر
انتشارا بالمغرب ثعبان نسب الى مدينه Montpellier مع انه يتواجد بكثرة خارج حدود فرنسا افريقيا وحوض البحر الابيض المتوسط وشبه جزيرة
أوريا مرورا بجنوب فرنسا حتى إيران تقوم هذه الثعابين بحك أنوفها على صفائح بطنها
لتضع عليها سائله تفرزه مناخير يحك هذا الثعبان مناخير على امتداد بطنه وكل أجزاء
ذيله ويحاول تطيقها بإفرازات انفيه تحتوي على دهنيات وبروتينات الصوديوم هذا سائل
يجف بشكل سريع ليكون طبقه شفافة تكسو كل جسمه الملتصقة عليها لت للقتال الذي
سيوقفها عن التوالد لمستوى حراري جسدي يصل الى نحو 35 درجه يدوم هذا التصرف حوالي ثلاثة
دقائق
الثعبان الجزائري
الأفعى الموريتانية
تفضل هذه الأحناش العيش بالمناطق الجافة وشبه الجافة لكنها تتردد أحيانا على الأوساط الرطبة والنقطة المائية تحيه لا تتوقف عن الالتواء عند إمساكها حتى يخلى سبيلها غيرها من الثعابين تتعرض الأفاعي الموريتانية لاصطياد من اجل كما تتعرض للقتل في مثل هذه الأماكن التي تغمرها الحجارة الرمال تعيش واحده من اخطر الأفاعي الأفعى القرنية نوع من الأفاعي يفضل العيش بالمناطق الصحراوية بتراء عارضه الجسم دقيقه الرقبة الفئران والزواحف تتميز هذه الأفاعي بانتفاخ فوق رؤوسها وتتميز بعضها بالقرون الجلدية مارينا خلال الفصل الحار تستطيع الأفعال القرناء قطع مسافة طويلة ليلا إن الصحراويين رحل يخشون بطش هذا الزاحف الخطر لكنها لا تؤدي حتما الى موت الإنسان بل تسبب له مشاكل صحية خطيرة لا تمركز غير الشبر ولكن نفعل إذا كان الحظ قد تستعمل الأفعى القرنية لسانها لالتقاط عجلات كيماويه من الهواء تعود بها الى فمها لاكتشاف الروائح تحب الأفاعي القرناء العيش بالمناطق الرملية الصخرية هذه حركات اهتزازية تستطيع جسمها نهارا تحت الرمال مع إبقاء عينيها خارجا لمراقبه الأعداء أسماء الليل تخرج الأفاعي القرنية للبحث عن غذائها من القوارض والزواحف ارتفعت درجه الحرارة الى ما فوق الأربعين أيضا أعداء منها الطيور والثدييات.