الفتاة الصينية ذات جسم رياضي طبيعي الفائق والسرعة الفائقة ليست شيئًا تصادفه كل يوم. اسمها مكتوب بالحروف الصينية، وهي قوة لا يستهان بها في ميدان المضمار. منذ صغرها، أظهرت موهبة استثنائية وشغفًا بالركض والحركة مثل الريح. مع تقدمها في تجربتها الرياضية، تكثفت مهاراتها، وسرعان ما ارتقت في الرتب لتصبح رياضية مشهورة في التواصل الإجتماعي حيت تحظى بتقدير كبير.
بروتين للجسم الرياضي
مما لا شك فيه أن الجسم المثالي في مدة سريغة، لا يخلوا من استعمال البروتين الذي يعتبر غذائا مهما وأساسي في التربية الرياضية. قد يختلف كيفية التعامل مع البروتين عند البنات وكيف ذلك مع الرجال، لكن الرياضة والجسم وقدرته على التأقلم مع البروتين المعتاد والرياضة اليومية دون انقطاع هو شيء مثالي لكل الرياضيين.
البروتين يعتبر مساعد ففط للرياضي الذي ينطم استعماله الزمني لرياضة ما، للتميز وتنمية الجسم الرشيق الرياضي الـذي يبقي صامدا رغم انقطاع الرياضة لفترة محددة، هو بناء جسم طبيعي خالي من البروتينات المضرة لأن البروتين إن كان غالب على الرياضة والحركة أي استعمال البروتين بدون رياضة سينعكس سلبا علي الجسم وتناسقه.
拳馆老板娘
عندما بدأت الشمس تغرب فوق جبال الصين الخلابة، وقفت فتاة صينية شابة تدعى مي لين عند خط بداية المسار. جسدها الرياضي مموج بالعضلات التي تم شحذها خلال سنوات من التدريب المخصص.
 |
拳馆老板娘 |
مع كل نفس، كان الترقب يسري في عروقها. لم تكن مي لين فتاة عادية؛ كانت تمتلك سرعة والحركة خارقة تكاد تكون مستحيلة.
فتاة صينية ذات جسم رياضي قد تواجه الكثير في مبارزة واحدة ولدت ونشأت في مدينة شنغهاي الصاخبة. أثناء نشأتها، تميزت دائمًا بين أقرانها بسبب خفة الحركة المذهلة وردود الفعل السريعة.
سواء كان ذلك في الرد باللكمات أو بالأرجل أو القفز أو حتى الجري، فقد أظهرت مستوى من البراعة الرياضية لا مثيل له من قبل أي شخص من حولها. مع دخولها سنوات المراهقة، استمرت مواهبها في الازدهار، مما أكسبها سمعة باعتبارها واحدة من أكثر الرياضيين الشباب الواعدين في البلاد.
