أفضل مواقع ترجمة اللغة الأمازيغية إلى العربية و لغات العالم

تلقي المنتخب الجزائري هزيمة وإقصاء قاسي من منافسات التأهل لكأس العالم في قطر 2022، 

إنتقام الكامرون لمرتين متتاليتين في الكامرون برسم نهائيات كأس إفريقيا  التي خرج منها المنتخب الجزائري الشقيق بدون نتيجة تدكر بحيث أقصي مبكرا وليس هذا فحسب بل عرفت كل مبارياته في الدور الأول خسارات متتالية وهزائم تلوى الأخري. 

لكن منطقيا ودراسة الوضع فإن هذا ليس إلا إنعدام الحظ لأن كما يعرف الجميع الفريقزالجزائري من بين المنتخبات القوية إفريقيا وحتى عالميا، في مشاركته السابقة في كأس العالم سنة 2018 أظهر وجه آخر قوي وعزيمة وتركيز وكان مبهرا تلوي مبارياته رغم أنه لم يمر للدور الثاني.

وكذلك الفوز بكأس ذول الخليج في المنافسة التي أقيمت في قطر حيث نال كأس الدورة بجدارة وإستحقاق، بعد الفوز الأخير تغيرت الأمور عند اللاعبين هل أصيبواربالغرور أم ماذا وحتى الإعلام ساهم بشكل سلبي في تكبير كل صغيرة وكبيرة والنفخ في شيء لم تظهر نتيجته بعد كل هذا سبب عكس ما هو مراد في مستقبل المنتخب نفسيا وتركيزا، وسمعنا أن هناك من ضمن كأس العالم والفوز  والمجئ به للجزائر كل هذا أعطي قدرة سلبية عند اللاعبين والنتيجة تبينت في كأس إفريقيا الماضي.

إقصاء الجزائر علي أرجل الكاميرونيين لم تكون منتظرة نظرا للفوز الجزائري في مبارة الذهاب في الكاميرون، وإن حللنا الوضع فإن كلما فازت في المبارة وتخسر في الثانية.