عرفت منطقة آيت بعمران بسوس الكبير وبالظبط ميرلفت القرية الساحلية الرائعة توافد المصطافين والسياح عليها من كل مكان، كما عرف الطريق إردحاما خانقا من مدينة .تزنيت إلى ميرلفت التي تبعد عن تزنيت حوالي 40 كيلومترا
ميرلفت القرية الهادئة التي تتوفر على شواطئ جميلة ورائعة يقصدها السياح الأوربيين كذلك نظرا لطقسها الممتع والفريد من نوعه، شواطئ نظيفة وصالحة للسباحة رمال ذهبية ومياه صافية وطيبوبة السكان تجعل الزائر لا يغادرها الا بعد نفاذ ما بحوزته من مال ، كما لها من الأكلات الشهية كالسردين الطازج والسمك بكل الأنواع والطاجين السوسي .المعروف عالميا بمذاقه